المقال الافتتاحي

  • أنطون ألبير.. وفك الأوتار الحديدية

    نحن أمام أسطورة صحفية، نور لمن يقرأه الآن وسط الظلام، فالصحافة في مأزق، والصورة في أزمة.‪.‬ والعالم كله أصبح مجنونا، ربما يحتاج إلى هدوء وتأمل، ليس بسبب وباء سنتجاوزه يوما ما. لكن لأن الأمور لا تستقيم إلا بالحرية الكاملة، التي ينتعش معها الإنسان وكل ما ينتجه من فنون وآداب. والأستاذ أنطون ألبير حياته ومسار عمله تجربة مهمة لمن يريد الاستمتاع والتعلم. ‬

أحدث المقالات